12:55 مالتنسيقية الصحراوية للدفاع عن حقوق الانسانلا يوجد تعليقات
كم تمنيت من أعماق قلبي، أن يكون فيديو أحداث العيون ومشاهد سحل "حرائر الصحراء" في الشارع العام يوم 23 مارس الماضي مجرد فبركة من فبركات الإعلام الرقمي، أو فخ إعلامي من فخاخ المصطادين في الماء العكر، وكم استوثقت من مصادر متعددة، وكم تريثت وأمسكت قلمي رغم أن المشاهد المؤلمة جدا هزتني هزا وأدمت فؤادي،
0 التعليقات:
إرسال تعليق